Top latest Five دور الأم في تربية البنات Urban news

Top latest Five دور الأم في تربية البنات Urban news

Blog Article

الأم هي ذلكم الحِضن الكبير، والدفء الوتيد، ومنطلق الشفقة والتربية الواسعة، وهي المغذية والمعالجة والمسلية، وهي المربية والحاضنة، وهي الوالدة والمستشارة الناصحة، وهي المعلمة والراعية، وهي أوسط أبواب الجنة، وهي الحانية والمشفقة، وهي السعيدة إذا سعِد أولادها، وهي المريضة إذا مرِض أبناؤها.

تعويد الأبناء على التوبة والاستغفار عدنان بن سلمان الدريويش

This Web-site is employing a safety service to safeguard alone from online assaults. The action you merely carried out brought on the security Option. There are lots of steps that might set off this block including submitting a certain phrase or phrase, a SQL command or malformed info.

إدراك مشاعر أبنائها وما يدور في خلدهم من خلال تصرّفاتهم وتعبيراتهم اللفظية.

التربية المنزلية والنظافة الشخصية: فالأم مسؤولة عن اطعام الأبناء منذ صغرهم، فقد قال تعالى “وفطامه في عامين” وهو أول ما حث الله الأم عليه، كذلك بناء أجسامهم بشكل صحيح والاهتمام بنظافتهم الشخصية وتعليمهم كيف يحافظون عليها.

راقبي تصرفات ابنتك عن بُعد، حتى تتمكني من التدخل ودعمها وتقويم سلوكها، مع ضرورة الحرص على عدم إيذاء مشاعرها.

لا يقتصر دور الأم والاب في تربية الأبناء على المهام المنزلية والتربية النفسية بل هناك دور يقومون به الأباء في التنشئة الاجتماعية لأبنائهم، إليكم دور الأم في التنشئة الاجتماعية:

الوقفة السابعة عشرة: على الأم المباركة ترسيخ المفاهيم التربوية عند الأطفال، وذلك بالأسلوب المناسب لهم، وهذا مما يدعم القيم الإيجابية لديهم، ويجعلهم محصنين من السلبيات بإذن الله تعالى، شريطة ألا يرَوا من أمِّهم ما يخالف تلك المفاهيم، فالاحترام والأدب والطاعة وضبط الألفاظ والحفاظ على الممتلكات ونحو ذلك - هي مفاهيم تربوية تُغرس هي وأمثالها في نفوس الأولاد.

الوقفة السابعة: تأكدي أيتها الأم المباركة أن مرحلة الطفولة هي تكوين لشخصية المستقبل؛ فاهتمي بها كامل الاهتمام، فهي مستودع المستقبل ومخزنه، ومن الخطأ أن نحتقر الطفل ونقول بأنه لا يفهم ما يتم توجيهه به، أو أنه لا يستوعب ذلك، بل هو يسجل ما يحدث سلبًا أو إيجابًا ثم يستعرضه لاحقًا، وحاوريه عما وجَّهتِهِ به فستجدين عند جهينة الخبر اليقين.

تربية الأبناء على حفظ كرامتهم: إن الدين الإسلامي هو دين عزة وكرامة ولا يقبل بمهانة الإنسان، لذلك يجب تربية الأبناء على هذا ليكونوا قادرين على احترام انفسهم وعدم اذلالها لأحد.

التعامل مع أخطاء الأطفال: من المهم التعامل الصحيح من الأطفال حين يصدر عنهم خطأ ما فهم ليسوا مثاليين وقد تصدر عنهم الأخطاء، ويكون دور الأم هنا توجيههم وليس تأنيبهم، كما يجب التوازن في معاقبتهم بحيث تكون العقوبة ملائمةً للخطأ الصادر عنهم ولا تكون انتقاماً منهم بسبب إغضابها، كما يجب أن تحرص الأم على السيطرة على غضبها فلا تصدر عنها كلمات بذيئة أو مهينة للطفل الذي أخطاً، إلى جانب عدم إحراج الطفل بتوبيخه أمام الامارات الآخرين.

الجانب الثقافي: ترتبط ثقافة الإنسان وعلمه بمحيطه الذي يترعرع فيه، ويكون تأثير الأم في تشكيل ثقافة الأبناء أكبر ما يُمكن نظراً لقضائهم معظم الوقت معها وتأثّرهم بها، حيث تنقل الأم أفكارها ومعارفها وكلّ ما تؤمن به إلى أبنائها فتنغرس كلّ تلك الأفكار فيهم وتُحدّد هويّتهم الثقافية.

لا يقل دور الأم والاب في تربية الأبناء عن بعضهم في الأهمية فكلاهما يكملان بعضهم البعض، ولا يقتصر دور الأب على الجانب المادي وتلبية مطالب الأبناء واحتياجاتهم، بل هناك أمور أخرى يختص بها الأب في تربية الأبناء، وقد نور الإمارات أوضحها الإسلام وأبرزها:

طلاب يستكشفون الهندسة المعمارية الإسلامية داخل المركز الإسلامي في مونتريال